خَدَعوها

طالب الراحة واحة من الشعر والفنون والابداع
خَدَعوها بقولهم حَسْناءُ
والغَواني يَغُرٌهُنَّ الثَّناءُ
أَتراها تناست اسمي لما
كثرت في غرامها الاسْماءُ
إن رَأَْتْنِي تميلُ عني
، كأن لمتك بيني وبينها اشْياءُ
نظرة ، فابتسامة ، فسلامُ فكلام ، فموعد ، فَلِقاءَ
يوم كنا ولا تسل كيف كنانتهادى من الهوى
ما نشاءُوعلينا من العفاف رقيبُ
تعبت في مراسله الاهْواءُجَاذَبَتْني ثَوبي العَصيِّ
وقالَتْ أنتم الناس أيها الشعراء
فَاتّقوا الله في قُلوبِ اَلْعَذَارَى فالعذارى قُلوبُهُن هَواءُ

تعليقات